أنا السوري ..علمتني الحياة أن كرامة الإنسان وحريته ليست
هبة ولا منة من أحد على أحد ، وليست أعطية يتفضل بها الحاكم على شعبه ، إنما هي حق
ينتزع إنتزاعاً بالقوة ، وإن نهاية بألم خير من ألم بلا نهاية ..
فلا نامت أعين الجبناء ..
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق