حينما عينت ايران " بشار الأسد " محافظ على سوريا
، وقبولة الواضح بهذا المنصب ـ لم يُعتبر أحد من دينصورات القومية العربية أن هذا
التعيين تدخل خارجي في الشأن سوريا ، ولا حتى مساس بالسيادة " لقلب العروبة النابض ، وقلعة الصمود والتصدي ، وسور المقاومة
والممانعة الحصين " ، بينما المطالبة بألم حماية المدنيين السوريين من
قصف طائرات " المحافظ " الأيراني هو
تدخل في الشأن الداخلي السوري ، وانقاص من سيادة أم العرب والعروبيين سورية ..!؟
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري بات يدرك أن " نظامه الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن ما تبقى منه على الارض...
-
قصيدة اعجبتني جدا لحوراني اصيل .. وهي تعبر عن عظمة هذا الشعب الذي رفض الذل والخنوع ، وقام ثائرا لكرامته ، فتحية الى الشعب الحوراني البطل و...
-
صدر هذا الكتاب منذ فترة في لبنان ، مؤلفه رجل أعمال إيراني مقيم في تكساس اسمه " تريتا بارسي " أو " تريتا بارزي "...
-
الأسد والكلب الأجرب والحمار يحكى أن كلب شارد أجرب كان قد رأى أسد وقد غلب عليه النعاس واستسلم لنوم عميق ، فاقترب الكلب منه ور...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق