الأربعاء، أغسطس 07، 2013

النظام إستثمر هدوء وأمان بيئته الحاضنة


لا شك أن النظام إستثمر هدوء وأمان بيئته الحاضنة إلى أبعد الحدود ، ومناطق الموالية له، وبخاصة طرطوس واللاذقية، ما جعله يدّعي بأن الفضل يعود له في ذلك وإنه يؤمن لها ما يلزمها من حماية وإستمرار للحياة ، في حين أن بيئة الثورة مدمرة ، وتفتقد لأبسط أنواع الحياة الإنسانية ، فضلاً عن تعرضها لدمار قد يحتاج لعقود مقبلة حتى نتمكن من بناء ما تم تدميره ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

      انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...