لا شك أن النظام إستثمر هدوء وأمان بيئته الحاضنة
إلى أبعد الحدود ، ومناطق الموالية له، وبخاصة طرطوس واللاذقية، ما جعله يدّعي بأن
الفضل يعود له في ذلك وإنه يؤمن لها ما يلزمها من حماية وإستمرار للحياة ، في حين
أن بيئة الثورة مدمرة ، وتفتقد لأبسط أنواع الحياة الإنسانية ، فضلاً عن تعرضها
لدمار قد يحتاج لعقود مقبلة حتى نتمكن من بناء ما تم تدميره ...
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
-
قصيدة اعجبتني جدا لحوراني اصيل .. وهي تعبر عن عظمة هذا الشعب الذي رفض الذل والخنوع ، وقام ثائرا لكرامته ، فتحية الى الشعب الحوراني البطل و...
-
وثيقة تاريخية عن مشروع " الدولة العلوية " في سوريا إن مشروع إقامة " الدولة العلوية " يعود إل...
-
فتوى (( سماحة آية الله مصباح اليزدي )) تجيز قتل ( إرهابيين ) من اللاجئين السوريين في لبنان السؤال: بسمه تعالى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق