الاثنين، أغسطس 05، 2013

التيمورلكنية



ربما أن لم يشهد التاريخ المكتوب كله قساة تلذذوا بالقتل كما فعل " تيمورلنك "  وجنوده في بلاد الشام , فقد كان " تيمورلنك " إذا احتل بلداً انشغل بنهبها , أما في الشام بالتحديد فكان شغله ليس نهبها فقط , وإنما القضاء على كل حي فيها , حتى أطفال دمشق لم ينجوا من جبروته وغدره .

فهل هذا ما يفعله المعتوه " تيمورلنك " الصغير ابن " تيمورلنك " الكبير كنتيجة للتربية " التيمورلكنية " الطائفية الأنتقامية الحاقدة التي تلقاها ..!؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

      انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...