أعتقد
أن الحكم الطائفي أو المحاصصة المذهبية والطائفية في لبنان هو معيار الحكم وفق المنطق
الأقلّوي ، وليس المعيار الوطني وتساوي الجميع في المواطنة بمعزل عن الدين أو
المذهب أو الطائفة أو العرق ، وهو فعلياً المراد لنا إتباعه في سورية مستقبلاً ،
أو هكذا يمكن الاستنتاج مما نراه اليوم ...
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
الخميس، أكتوبر 03، 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
-
قصيدة اعجبتني جدا لحوراني اصيل .. وهي تعبر عن عظمة هذا الشعب الذي رفض الذل والخنوع ، وقام ثائرا لكرامته ، فتحية الى الشعب الحوراني البطل و...
-
وثيقة تاريخية عن مشروع " الدولة العلوية " في سوريا إن مشروع إقامة " الدولة العلوية " يعود إل...
-
فتوى (( سماحة آية الله مصباح اليزدي )) تجيز قتل ( إرهابيين ) من اللاجئين السوريين في لبنان السؤال: بسمه تعالى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق