باعتقادي
أن هناك توجه استراتيجي للدول الكبرى والنافذة بدأ مع بدايات القرن الماضي عمل على َشدّ
الأقليات إلى بعضها البعض في هذه البقعة المعروفة عبر العصور بأنها منبَت
الأقليات ومرقدُ نموّها وفي مقدمتها بلادنا الشامية ، لبقاء المال والسلطة بيدها
وتحالفها مع بعض ضد الأكثرية المكونة للنسيج الاجتماعي فيها تسهيلاً لاستمرارية الهيمنة عليها ..
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
الخميس، أكتوبر 03، 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
-
قصيدة اعجبتني جدا لحوراني اصيل .. وهي تعبر عن عظمة هذا الشعب الذي رفض الذل والخنوع ، وقام ثائرا لكرامته ، فتحية الى الشعب الحوراني البطل و...
-
وثيقة تاريخية عن مشروع " الدولة العلوية " في سوريا إن مشروع إقامة " الدولة العلوية " يعود إل...
-
فتوى (( سماحة آية الله مصباح اليزدي )) تجيز قتل ( إرهابيين ) من اللاجئين السوريين في لبنان السؤال: بسمه تعالى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق