الخميس، أكتوبر 03، 2013

المهمة القذرة وقضية جهاد النكاح




اعتقادي راسخ بأن من يتبني طرح قضايا مثل " جهاد النكاح " اليوم ، ويعتبرها ظاهرة تحتاج إلى دراسة ومن ثم معالجة ، هو موظف قذر ، في مهنة قذرة ، مناط به دور وظيفي قذر بقصد الإساءة للثورة والثوار في سوريا ، بدليل أنه ربما يكتشف واحدة حامل لم يراها ولم يسمح بها أحد تقول أن حملها كان نتيجة لما يسمى " جهاد النكاح " في سوريا افتراءاً ، بينما لا هو ولا غيرة ممن يقفون ضد الحق والحقيقة ، حاولوا أن يروا حقيقة كم يعاني المحاصرين في داريا ومعظمية الشام على سبيل المثال لا الحصر ، والتي تنقل صورهم المرعبة كل محطات التلفزة في العالم ، والتي لم يمر مثيل لبشاعتها في تاريخ البشرية ..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري بات يدرك أن " نظامه الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن ما تبقى منه على الارض...