الرئيس الطبيعي
يُفترض
أن يكون الرئيس خادم لشعبه وليس الشعب خادم له ..!
لا يكون
الرئيس .. رئيساً ولا يسمى رئيس .. اذا أتى بدعم وإلا بهذه الحالة يسمى عميل وليس رئيس
..!
باختصار
.. الرئيس الطبيعي لا يقبل أن يكون الشعب في خدمته .. !
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق