" التطرف السني " و " التطرف
الشيعي "
إن
محاربة " الارهاب " أو ما يقصد به
" التطرف السني " او مصطلح القاعدة
، واستهداف عموم " السنة " عن غيرهم
نكاية بهؤلاء المتطرفين في كل مكان ، وسورية بشكل خاص ، لن يؤدي الغرض المطلوب
بالقضاء عليه ، ولن يكون عملا ناجعا أو ناجحاً طالما لم يتم وقف " التطرف الشيعي " مقابله ، والذي يتمدد كالعفن
في المنطقة ، وملاحقة من يقوده بكل وقاحة من دهاقنة المذهبية في ايران وعلى رأسهم
" المفسد ..!"
بالتالي
التطرف السني أو " الارهاب "
المجهول المرجعية ، هو رد فعل على فعل ابشع وليس فعل بحد ذاته ، ويجب ان يسبق
" محاربته " .. محاربة الفعل الأشنع
لـ " التطرف الشيعي
" المنظم والمعروف الجهة الذي تدعمه وتديره ..!
أليس
كذلك ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق