استهداف " سنة الشيشان "
تتعمد
السلطة الحاكمة بدعم من ايران وبحماية من
" بوتين " التركيز على وجود مقاتلين
في صفوف الثوار السوريين من " جمهورية الشيشان
الاسلامية السنية " التي تحتلها روسيا ، والتي بحسب التقديرات الغربية
لا يتجاوز عددهم 150 مقاتلاً على أفضل تقدير موزعين على كل جبهات القتال ، ولا
أستبعد أن يكونوا مخترقين من قبل المخابرات الروسية والسورية والايرانية .. !
وبالتالي
ضررهم أكبر من نفعهم إن وجدوا ..!
السؤال
: لماذا التركيز على عشرات من " سنة الشيشان
" والأدلة الموجودة ضنية وغير مثبتة على وجودهم ، والتعامي عن الالاف من " شيعة العراق ولبنان " الذين يتفاخرون بدعمهم لـ
" بشار الاسد " وسلطته ، ويقولون ان
لولاهم لكان قد سقط الاثنين ..!
صحيح
أن الكلام المباشر ، وبهذه الطريقة مؤسف الا أنه واقع قائم ، من حقنا فهمه ....
أليس كذلك ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق