" المراهق المطيور "
الانتخابات
الرئاسية التي فاز بها " المعتوه الاهبل بشار
الأسد " لا قيمة لها لأن نتيجتها كانت معروفة قبل ان تعلن ، ولا قيمة حتى
لمن اختار " بشار أو الحمار " فكل
من انتخب فعل مجبرا أو خائفا..!
ما
حصل ليس انتخاب انما عملية تشّفي وانتقام وفرض الأمر الواقع للرافظين حكم الأسد من
قبل عصابة تملك المال والسلاح وتسيطر على مقدرات دولة ، ولا علاقة له بأي حل سياسي
للأزمة القائمة ، وهذه الحقيقة واضحى ويعرفها الشعب السوري جيداً ، لكن بشار الأسد
لأنه " أهبل ومعتوه وقليل عقل وفاقد للأهلية
ومجنون .. " ويتصرف كما المراهق كان حريص على إقامتها نكاية بالشعب
السوري قبل العالم .. متصورا بها أنه سيكتسب شرعية خارجية ، لأن الخارجية عنده
اهم من الداخلية ، هذه اذا كانت الشرعية الداخلية تعنية بالأصل..!
اهم من الداخلية ، هذه اذا كانت الشرعية الداخلية تعنية بالأصل..!
وهذا
شأن " المراهق المطيور " أو الأهوج .. فما بالكم حينما يكون هذا المراهق " أهبل ومعتوه وقيل عقل وفاقد للأهلية ومجنون " ..
أيضاً ..!؟ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق