الجمعة، يونيو 20، 2014

وإلا سيندم المضللون


وإلا سيندم المضللون
يتوجب علينا التبرؤ من " حزب اللات " الإيراني فما يفعله يدفعنا لهذا التبرؤ دفعاً ، وألا يغتر أحدنا به ولا بقيادته من الجرذان المختبئة في الضاحية الجنوبية والحاملة للطاعون الذي عم المنطقة ، فهم ليس مرض المنطقة فقط وإنما وباءها القاتل ، مهما طبل له المطبلون ، وأن نقول كما قال العالم والفقيه " أبو بكر النابلسي "  للخليفة الفاطمي " المعز العبيدي " ..
ينبغي أن نرمي " حزب اللات " بتسعة ثم نرمي اليهود بالعاشر..!‏
وإلا سيندم المضللون .. وبعد فوات الأوان ..سيفيق منهم النائمون..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

      انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...