هل نصبح عملاء خونة إذا قلنا
الحقيقة
هل
نصبح عملاء خونة إذا قلنا الحقيقة .. بأن إسرائيل اليهودية دولة ديمقراطية راقية
ليس لليهود فقط بل وحتى لغير اليهود فيها .. !؟
خذوا
أمثلة على ذلك ..
فيها
تم سجن رئيس دولتها " موشيه كتساف "
أو بالعربي " موسى قصاب " سبعة سنوات – تخيلوا رئيس الدولة - بدعوى تحرش جنسي أقامتها عليه عاهرة قبل
سنوات من توليه الرئاسة ..!
بينما
انظروا .. في سورية سلطة حاكمة " عاهَرَها " الأقلوي معتوه يبيح لمسؤوليه كلهم
أمنيين وسياسيين وشبيحه ومقربين .. أن يعهروا كيفما شاءوا في سورية .. شرط أن يبقى
ولاؤهم دائماً وأبداً له وحده .. !
الغريب
أنه العهر بات ثقافة .. مات العاهر المؤسس
لها وبقي العهر ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق